صياغة ومراجعة العقود تعتبر ضرورة ملحة لكل متعاقد، حيث حث عليها الشرع الحنيف في قوله تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ” {سورة البقرة}.
رؤيتنا للعقد
نرى أن العقد هو مستند يعكس الاتفاق الذي توصل إليه الأطراف، ويترجمه إلى نصوص ومفاهيم تحمل طابع الإلزام القانوني والشرعي.
أسلوبنا في الصياغة
فهم شامل: نبدأ بصياغة العقد من خلال فهم جميع جوانب المعاملة بدقة، وطرح الأسئلة اللازمة لتوضيح الفجوات القانونية إن وجدت.
اقتراحات ملائمة: نقدم اقتراحات ذات علاقة لضمان تكوين رؤية كاملة للعميل حول بنود العقد وما يترتب عليه من حقوق وواجبات.
إتقان وسرعة: نحرص على إتمام العمل بسرعة دون التنازل عن جودة الإتقان.
خبرتنا
يملك مكتبنا خبرة واسعة في صياغة العقود والاتفاقيات لأنواع متعددة من المعاملات المالية والتجارية، بما في ذلك إعداد عقود الفرانشايز.